دار الإفتاء الإقليمي في خاسكوفو توجهوا بلفة لكيفة بفعل خير تجاه الناس ذو الإعاقات الجسدية.
شهر رمضان المبارك هو شهر الكرم و العطاء و التكافل الاجتماعي . ليس من باب الصدفة كان الرسول صلى الله عليه وسلم يظهر أعلى مستوى الكرم في هذا الشهر الفضيل حيث كان حريصاً على بث السرور في نفوس الطبقات المحرومة في المجتمع .
وعلى هذا المبدأ من باب الشعور بالتكافل و التعاطف من خلال القيم و المبادئ الرمضانية قام دار الإفتاء الإقليمي في خاسكوفو بلفتة لطيفة تجاه نادي مؤسسة المعاقين و الناس ذوي الإعاقات الجسدية في المنطقة بتقديم مساعدات غذائية شملت عشرة مجمعات غذائية . كل يوم في دار المعاقين يتم تحضير و توزيع وجبات غذائية ساخنة للمعاقين و الناس ذوي الإعاقات الجسدية وكل هذا يأتي من باب التبرعات من فاعلي الخير.
قبلت مؤسسة المعاقين التبرعات بكل شكر وان هذه المساعدات ستساهم في إطعام عدد لا يستهان به من المعاقين ذوي الإعاقات الجسدية في مدينة خاسكوفو